مذكرات ضابط فى الحملة الفرنسية - جوزيف مارى مواريه


حول الكتاب

هذه مذكرات ضابط في الحملة الفرنسية . كان يقتل ويحرق ثم يجد لنفسه الوقت ليكتب عن شئون قلبه . قد عني بوص النيل والأهرام والحيوانات والطيور وظاهرة السراب .
يغطي هذا النص الحملة الفرنسية بأكملها عام 1798 وحتى عودتها عام 1801 .
تحدث الكاتب عن الجنرال الفرنسي الذي أسلم ، عبد الله مينو ، حكى قصة حبه من زليمة ـ أرسلت لكاتبنا رسالة قالت ، أنتم يالفرنسيين تغيرون حبكم سريعا ، مثلما تبدلون موضاتكم ـ ، عن حصار عكا وقتل الجزار لرسل نابليون ـ لم يكن نابليون حين ائذ قد أصبح نابليون بونابرت المشهور ، كان لا زال عضوا في مجلس الحكم الفرنسي فقط .
كتاب حي ، يوصف أو لقاء بين أوربا وبين بلاد العرب ممثلة بمصر وحكامهم المماليك ، قضى نابليون على المماليك ليهيئ المسرح لارتقاء محمد على باشا الحكم ، الذي قضى بدوره على ما بقي من أمراء المماليك في مذبحة القلعة المشهورة ، التي لم ينج منها سوى واحد قفز بحصانه من علو مئتي متر لينفجر الحصان على الأرض وينجو الفارس .

رابط التحميل

شاركها في جوجل+

عن غير معرف

0 التعليقات:

إرسال تعليق