رواية الجحيم - دان براون


حول الرواية

بيع من النسخة الإنجليزية أكثر من 12 مليون نسخة حتى نهاية شهر سبتمبر/أيلول 2013.
بعد رواية شيفرة دافينشي، أصبح دان براون مؤلّفاً عالمياً للروايات الأكثر مبيعاً. فهو يدمج بشكل رائع الشيفرات، والرموز، والفنّ، والتاريخ في روايات مثيرة تأسر مئات ملايين الأشخاص حول العالم. في هذه الرواية الجديدة "الـجـحـيــم"، يصطحب دان براون قرّاءه إلى قلب إيطاليا… ويقودهم عبر مشاهد مستوحاة من ملحمة دانتي، أو الكوميديا الإلهية، وهي واحدة من أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية وأكثرها ترويعاً في التاريخ.
يفتح روبرت لانغدون، بروفيسور علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل متألماً من جرح في الرأس، ليكتشف أنه راقد في المستشفى لا يستطيع أن يتذكّر ما حدث معه خلال الساعات الست والثلاثين الأخيرة أو مصدر ذلك الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
إثر هذا تدبّ الفوضى في عالم لانغدون ويضطر للهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا برفقة شابة لطيفة تدعى سيينّا بروكس، التي تمكنت من إنقاذ حياته بفعل تصرفاتها الذكية، ليتبيّن له أن بحوزته مجموعة من الرموز الخطرة التي ابتدعها عالِمٌ فذّ.
تتسارع الأحداث عبر مواقع أثرية شهيرة، مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، فضلاً عن نموذج علمي جديد ومخيف من شأنه أن يُستخدم إمّا لتحسين نوعية الحياة على الأرض… أو تدميرها.
على هذه الخلفية، يصارع لانغدون خصماً رهيباً بينما يتشبث بلغز يأخذه إلى عالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولاً اكتشاف الأجوبة ومعرفة مَن هو الجدير بثقته… قبل الانهيار الكبير.

شاركها في جوجل+

عن غير معرف

1 التعليقات: