موسوعة الفلسفة - عبد الرحمن بدوي


حول الكتاب

يمثل المؤلف موسوعة فلسفية تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقط المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة: فهي تسعف الأول بما يريده من معلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزور الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي تهيئ له التكوين العقلي الحر ويوسع من أفق تفكيره، ويبعث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود، ويشكل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة، يسمو بالجانب الإنساني حقاً في الإنسان، وقد استقص المؤلف في هذه الموسوعة أمرين، الأول يشمل كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها، والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها، وقد حرص في كلا الأمرين أن يقدم عرضاً واضحاً مستوفياً لكل جوانب الفيلسوف: حياته ومذهبه ومؤلفاته، أن تعلق القول بالنوع الأول، وللمعاني الرئيسية والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، أن تعلق القول بالنوع الثاني، مزيلاً كل مادة ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث على المزيد من الاطلاع والتوسع والتعمق.

هذه موسوعة للفلسفة وهي تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقد المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة، فهي تسعف الأول بمعلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزود الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي يهيئ له التكوين العقلي الحرّ ويوسع من أفق تفكيره ويبث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود ويشغل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة يسمو بالجانب الإنساني حقاً في الإنسان وقد استقصى فيها المؤلف أمرين الأول يشمل كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها من منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها، والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها، وحرصك بالنسبة إلى كلا الأمرين أن يقدم عرضاً واضحاً مستوفياً لكل جوانب الفيلسوف، حياته ومذهبه، مؤلفاته، إن تعلق القول بالنوع الأول وللمعاني الرئيسية، والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، إن تعلق القول بالنوع الثاني، وكل مادة قد ذيّلها ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث على المزيد من الاطلاع والتوسع والتعمق.

رابط التحميل

شاركها في جوجل+

عن غير معرف

0 التعليقات:

إرسال تعليق