الرموز في الفن، الحياة، الأديان - فيليب سيرنج


حول الكتاب

فى كل يوم وليلة وعلى مدار الحياة، يستعمل كل واحد من البشر الرموز .. يستعملها فى لغته، فى إشاراته، فى أحلامه، سواء أتبينها أو لم يتبينها، إنها تقدم صورة عن الرغبات والأماني، تقولب سلوك المرء، وتمهد للنجاح أو الفشل. تكوينها وترتيبها وتفسيرها يهم العديد من الأنظمة والمؤسسات، تاريخ الحضارات والأديان، كلغات الأنثروبولوجيا الثقافية، علم النفس، الفنون والطب .. الخ.

رابط التحميل

شاركها في جوجل+

عن غير معرف

0 التعليقات:

إرسال تعليق