حول الكتاب
من مناخات الرواية: بعد فراقٍ دام ثلاثين سنة يلتقي ستاين وسولرن في المكان الذي شهد أروع أيامهما معًا وأشدها إيلامًا. فهل جاء هذا اللقاء، في ذلك المكان وذلك الزمان بالتحديد محضَ صُدفة أم كانت هناك قوى خفية تقف وراءه؟ وهل رسم لهما هذا اللقاء خطوط بداية جديدة أم نهاية غير متوقَّعة؟
يحملنا جوستاين غاردر، مرة أخرى بعد «عالم صوفي»، على أجنحة رواية إبداعية تجمع بين الحبّ والفلسفة والعلم في رحلة فكرية تأخذ مجراها عبر آفاق رسائل إلكترونية يتبادلها الأبطال.
ومثل قلعة البيرينيه في لوحة الفنان «ماغرت» التي تتوّج صخرة عائمة في الفراغ فوق البحر، يتركنا غاردر نسبح وحدنا في الهواء على صَهْوة جُملةٍ من علامات الاستفهام التي تتمحور حول طبيعة وجودنا ومكانة وعينا في هذا الكون، على أمل أن يعثر كل منّا على الأجوبة التي يمليها عليه حَدسه.
مصيص رئيسا والمشيني مستشارا فنيا وعوده نائبا لرئيس «الرمز برودكشن»
عقدت الرمز برودكشن اجتماعها لانتخاب الهيئة الادارية بحضور مندوب عن وزارة الثقافة غسان طنش.
وتم انتخاب الهيئة الادارية كالتالي: الفنان سامي مصيص رئيسا والفنانة سهير عودة نائبة للرئيس والفنان غسان المشيني مستشارا فنيا ولينا مصيص سكرتيرا اداريا وسليم الصيداوي امين لصندوق وكلارا لحود امين السر والمخرج فادي نور عضوا وخلود العلي عضوا.
الى ذلك تستعد الهيئة العامة للجمعية للدعم الفني والثقافي والمعروفة ب (( الرمز برودكشن)) لاقامة عدد من المشاريع الفنية والثقافية من خلال مجموعة من البرامج المنوعة التي بدات بها اللجنة التأسيسية. وقامت الرمز برودكشن وهي جمعية تعني بالفن والثقافة بالتوقيع مع عدد من الفنانيين الاردنيين والعرب لانتاج الاعمال الفنية لهم وتصوير الفيديو كليب وادارة اعمال الفنانين.
يشار الى ان من اهداف المؤسسة اكتشاف المواهب الفنية ودعمها فنيا وكذلك تسعى لتصوير اكبر كم من الفيديو الكليب لمجموعة كبيرة من الفنانيين الاردنيين .
وسبق للمؤسسة ان وضعت بصمة مع عدد من نجوم الفن الاردني والعربي ومن خلال البرامج التلفزيونية وكان اخرها قبل عام في برنامج انساني على شاشة التلفزيون الاردني وفي هذا العام مع الفضائية اللبنانية ال-بي-سي تنقسم الي 3 اقسام فنية ،قسم الانتاج الفني السينمائي وقسم الانتاج الفني الموسيقي وقسم تنظيم الحفلات وادارة اعمال الفنانيين وترتبط الرمز برودكشن بعلاقة وطيدة مع اضخم شركات الانتاج الفنية العربية كمجموعة ميلودي فام في الشرق الاوسط.
رابط التحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق