حول الكتاب
يقول المتخصصون في علوم القرآن إن هذا الكتاب هو أول كتاب مصنف في علوم القرآن. ذكر ذلك الشيخ مساعد الطيار في كتابه (المحرر في علوم القرآن)، وهو ليس من كتب علوم القرآن بالمعنى الشائع؛ فإنه لم يتعرض إلا لمباحث يسيرة جدا من علوم القرآن، ومعظم ما فيه يتعلق بمباحث النسخ في القرآن، ولكنه يحتوي على فوائد مهمة، تبين بعض النواحي التاريخية لتطور الكلام في علوم القرآن.
0 التعليقات:
إرسال تعليق