حول الكتاب
نحن نعيش في عالم تمثل فيه "النزعة الكوموبوليتانية الدنيوية" ،جزءا من التجربة العادية.وقد بات من الممكن اليوم الوصول الى كل الثقافات ،مهما كانت بعيدة زمنيا وجغرافيا ،في صورة علامات أو سلع .واذا لم نختر التوجه الى زيارة الثقافات الأحرى فستأتي هي الينا كصور ومعلومات تعرض على شاشة التلفاز ..ولايحتاج أي شخص الى ان يكون متعلما ،أو ميسور الحال،أو مغامرا ليكون مسافرا عالميا عند هذا المستوى خلال عقد التسعينيات ،أصبح الكل طوعا أوكرها وسواء بوعي أو بدونه كوزموبوليتانيين.
رابط التحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق