الشعب والتاريخ: هيجل - نازلي اسماعيل حسين

حول الكتاب

تقول المؤلفة فى مقدمة الكتاب: "إن الفلسفة أيا كانت صورها، هي أولا وقبلا أيديولوجية العصر، بكل ما فيه من مقومات حضارية تشمل النواحي العلمية والثقافية، والسياسية والاجتماعية. إنها بمحض تعريفها، يجب أن تكون فلسفة للعصر، قبل أن تكون فلسفة لكل العصور، وبهذا المفهوم نستطيع أن نقدم تصويرا جديدا للفلسفة، بعيدا عن الكل الصراعات والخلافات النظرية والمذهبية".

رابط التحميل



شاركها في جوجل+

عن غير معرف

0 التعليقات:

إرسال تعليق