الكتاب أمس المكان الآن - أدونيس (3 أجزاء)



حول الكتاب

يروي بعض ما خبر المتنبي وما هاله وما صاغه... بعذاباته وبألفاظها وبسحر البيان الذي يتبجس في نكهة الرمز، أو لمحة الإشارة. في نسيج العبارة سيخيل أدونيس حاله لابسةً حالهُ، ويكرر تلك الجحيم. بلفظة بسيطاً، مستضيئاً بما قاله، يتقفى الضياء إلى ذروات الكتاب، بادئاً بالتراب. ليبدأ بما صح الإجماع عليه... تلك السنة التأسيسية: إحدى عشرة هجرية.. ويمضي أدونيس ليروي من ذاكرة تلد الكلمات وتولد فيها، تلد الأشياء وتولد فيها لا تعرف حداً بين الماضي والحاضر.



شاركها في جوجل+

عن غير معرف

0 التعليقات:

إرسال تعليق